السبت، 15 سبتمبر 2012
جهِلت عيون النااس .
جَهَلَت عيونُ الناس ما في داخلي فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا، يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي دعني فقلبي لن يكون أسيرا ، ربّي معي فَمَن الذي أخشى إذا ما دام ربٌي يُحسِنُ التدبيرا ، و هو اللذي قال في كتابهِ وكفى بربّك هادياً ونصيرا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق